أكتشاف هيكل عظمي ( لأمم وجوه الكلاب ) في كهف بالصين ؟؟؟ -بالصورفي أكتشاف أثري فريد من نوعه .. في كهف بجبال الصين ..تم أكتشاف هيكل عظمي عملاق (لسلالة بشرية منقرضة من على سطح الأرض) وقد وجد هذا الهيكل البشري المحنط .. وهو جالس بوضعيه ( القرفساء ) ..بكهف بالصين عام 1996 ويبلغ طول هذا الهيكل الأدمي العملاق (أكثر سبعة أقدام )
صور للهيكل العملاق المكتشف بكهف بالصين :أنظر الى أنفه بالصورة السفلية اليمنى " كأنه أنف أبن أوى" مما يدل على وجود هذه الامم :
وأنظروا الى الصورة السفلية بالجهه اليسرى ( حيث ان هذا الهيكل البشري العملاقة في وضعية القرفساء )
اليس هذا الهيكل المكتشف بالصين يرجع لصنف وجنس ما يسمون ( بأمم وجوه الكلاب )؟؟
وهذا ما ذكرته وأكدته الصحف والأحداث والأكتشافات من أخبار أخرى تدل على وجود هذه الامم /
فهذا خبر نشر في " جريدة صن " العالمية تأكد ولادة فتاة بهذه المواصفات ..
وهيه من نفس جنس امم وجوه الكلاب ؟؟أن الأمر مثيل فعلا :فسبحان الله تعالى الذي يقول:{ يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ (6) الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (7) فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاء رَكَّبَكَ (8)} (الانفطار:6 ـ8)
صدق الله العظيم .. الذي في أي صورة ما شاء ركبنا
وهذا خبر أخر يؤكد وجود هذه الأمم .. وولادة طفل الاخر وجهه كمثل وجه " ابن أوى " :
..وقد وجدت هذه الأمم فعلا في ( الحضارة الفرعونية )حيث أمن الفراعنه بوجود هذه الأمم والشعوب البشرية التي تتسم خلقة وجووههم بصوره " خلقة أبن أوى" وقد صوروهم بمنحوتاتهم .
وسموهم بأسم ( أنوبيس ) :
كذالك في الحضارة الرومانية وتسميتهم لهم بالرجل الذئب :
ما جاء في الأحاديث النبوية الشريفة عن خبر وجود هذه الأمم
فلنرجع إلى الأحاديث النوبية الشريفة التي تتحدث عن ذو القرنين علية السلام ..
فهذه الأمم كانت قبل بناءردم يأجوج ومأجوج منتشر خبرها عندنا .
وخصوصا عند الفراعنة حيث كانت رسومات هذه الأمم على نقوش معابدهم وقصورهم..
فهذا الحديث النبوي الشريف يتحدث عن
الأسكندر ذو القرنين الذي ملك الأرض كلها وعبر هذه الأمم ووجدهم خلف يأجوج ومأجوج وهم يحاربون يأجوج ومأجوج فالحديث مذكور بتفسير الطبري وهو
:حدثني عثمان بن صالح قال حدثني عبد الله بن وهب عن عبد الرحمن بن زياد بن أنعم عن سعد بن مسعود التجيبي عن شيخين من قومه قالا: (
كنا بالإسكندرية فاستطلنا يومنا فقلنا لو انطلقنا إلىعقبة بن عامر نتحدث عنده فانطلقنا إليه فوجدناه جالسا في داره فأخبرناه أنااستطلنا يومنا فقال وأنامثل ذلك إنما خرجت حين استطلته ثم أقبل علينا فقال: ( كنت عند رسول الله {صلى الله عليه وسلم} اخدمه فإذا أنا برجال من أهل الكتاب معهم مصاحف أو كتب فقالوا استأذنلنا على رسول الله {صلى الله عليه وسلم} فانصرفت إليه فأخبرته بمكانهم فقال رسولالله {صلى الله عليه وسلم} ما لي ولهم , يسألوني عما لا أدري , إنما أنا عبد لا علم ليإلا ما علمني ربي , ثم قال أبلغني وضوءا , فتوضأ ثم قام إلى مسجد بيته , فركع ركعتين فلمينصرف حتى عرفت السرور في وجهه والبشر , ثم انصرف فقال أدخلهم ومن وجدت بالباب منأصحابي فأدخله قال فأدخلتهم فلما دفعوا إلى رسول الله {صلى الله عليه وسلم} قاللهم: إن شئتم أخبرتكم عما أردتم أن تسألوني قبل أن تتكلموا وأن أحببتم تكلمتموأخبرتكم , قالوا: بل أخبرنا قبل أن نتكلم , قال: جئتم تسألوني عن ذي القرنينوسأخبركم كما تجدونه مكتوبا عندكم أن أول أمره أنه غلام من الروم أعطي ملكا فسارحتى أتى ساحل البحر من أرض مصر فابتنى عنده مدينة يقال لها الإسكندرية فلما فرغ منبنائه أتاه ملك فعرج به حتى استقله فرفعه فقال انظر ما تحتك فقال أرى مدينتي وأرىمدائن معها ثم عرجبه فقال انظر فقال اختلطت مدينتي مع المدائن فلا أعرفها ثم زادفقال انظر فقال أرى مدينتي وحدها ولا أرى غيرها قال له الملك إنما تلك الأرض كلهاوالذي ترى محيطا بها هو البحر وإنما أراد ربك أن يريك الأرض وقد جعل لك سلطانا فيها وسوف تعلم الجاهل وتثبت العالم فسار حتى بلغ مغرب الشمس ثم سار حتى بلغ مطلع الشمس ثم أتى السدين وهما جبلان لينان يزلف عنهما كل شيء فبنى السد ثم أجاز يأجوج ومأجوج (أي دخل بلاد يأجوج ومأجوج) فوجد قوما وجوههم وجوه الكلاب يقاتلون يأجوج ومأجوج ثم قطعهم فوجد أمه قصارايقاتلون القوم الذين وجوههم وجوه الكلاب ووجد أمه من الغرانيق يقاتلون القوم القصارثم مضى فوجد أمه من الحيات تلتقم الحية منها الصخرة العظيمة ثم أفضى إلى البحر المدير بالأرض فقالوا نشهد أن أمره هكذا كما ذكرت وأنا نجده هكذا في كتابنا)فمن حديث رسول الله (صلوات الله وسلامة علية وعلى أله وصحبة) نعلم أن بلاد (أمم وجوه الكلاب) من خلف بلاد يأجوج ومأجوج أي أن بلادهم بالعالم الداخلي بجوف الأرض .. أي أنهم بعالم جوف الأرض الغامض العظيم .. من خلف يأجوج ومأجوج ..وهم حقيقة لا مجال لنكرانها ..فسبحان الله الذي يقول في مجمل كتابه (وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ) {النحل} وسبحانه الذي يقول (فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ) [الانفطار: 6-8]... فالله سبحانه وتعالى في أي صورة ما شاء ركبهم فجعل رؤوسهم كأنها رؤوس الثعالب والذئاب مع أنهم بشر .. حتى أن كثير من الناس في عصرنا الحاضر .. رؤؤسهم كأنها رؤوس القرود فلما الأستغراب والتعجب ..!! فهناك بشر رؤوسهم رؤوس الكلاب وقد أكد جميع الأمم وجودهم..؟؟
فالله سبحانه وتعالى على كل شيء قدير .. فقد دلت الأحاديث النبوية على وجودهم والأثار الفرعونية وتاريخ الشعوب القديمة والكتب التاريخة العربية الأولى .
ويخلق مالاتعلمون