دهب الأفضل
اهلا بالزائر - ضيف كريم على المنتدى - وليد دهب يحيك ونتمنى اشتراكك معنا
دهب الأفضل
اهلا بالزائر - ضيف كريم على المنتدى - وليد دهب يحيك ونتمنى اشتراكك معنا
دهب الأفضل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى شامل فبه كل ما تتمناه ( دهب الأفضل ) ....اسألكم الفاتحة لوالدى رحمة الله عليه
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 تجارب واقعية : حكايتي مع الجن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
DAHAB
Admin
Admin
DAHAB


عدد المساهمات عدد المساهمات : 591
المستوى المستوى : 0
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 18/08/2011
المزاج المزاج : عااااااالى

تجارب واقعية : حكايتي مع الجن  Empty
مُساهمةموضوع: تجارب واقعية : حكايتي مع الجن    تجارب واقعية : حكايتي مع الجن  Emptyالخميس أبريل 12, 2012 2:10 pm

تجارب واقعية : حكايتي مع الجن

تجارب واقعية : حكايتي مع الجن  NightMare

طفولتي والرؤى المفزعة
أذكر أنني قبل أن أتجاوز الرابعة من عمري كنت استيقظ يومياً على أصوات أشخاص لا أعرفهم داخل بيتنا الكائن في العاصمة عمان ، كانت أشكالهم مخيفة جداً لي وكنت أراهم يلعبون و يقفزون و يطيرون داخل غرفة النوم التي أتشارك فيها مع أخوتي، ولما كنت أراهم يقتربون من اخوتي و ينظرون إليهم كان ينتابني ذعر شديد فأختبئ تحت غطاء سريري لكي لا يلحظوا أنني مستيقظ ، آنذاك لم يكن لدي أدنى فكرة عن ماهيتهم وكنت أستخدم كلمة "المهرجين" للإشارة عليهم في كلامي وعندما أخبرت أمي عن مشاهداتي كانت لا تلقي بالاً لما أقول فتبتسم غير مصدقة لما أرويه بشأن "المهرجين"، وهكذا إلى أن أتى يوم لن أنساه ما حييت حينما استيقظت كالعادة و الكل نيام، ولكن هذه المرة لم أشاهد أحداً غير أني استشعرت بأن أحداً ما يراقبني فتملكني الخوف الشديد ، ولما حدقت في سقف الغرفة سمعت صوتاً يناديني اعتقدت أنه من نسج خيالي و لكن الصوت بدأ بالإرتفاع و لم يكن مفهوماً وأشبه بصوت الهدير المخيف عندها قررت ان أتمالك نفسي عن إيقاظ اخي ولكنني لم أستطع الإستمرار فبدأت أهز اخي الذي كان يرقد بجانبي و اناديه فاختفى الصوت فجأة ولكن اخي لم يستيقظ فنومه ثقيل فرحت و تركته و ما هي الا لحظات حتى عاد الصوت و عدت أحاول إيقاظ أخي و بدات بالبكاء من شدة الخوف فاستيقظ أخيراً فطلبت منه أن يأخذني عند أمي فحضنت امي من شدة الخوف و أكملت نومي وفي اليوم التالي سألتني امي عن سبب قدومي ليلاً فأنا لم أعد صغيراً فقصصت عليها ما حصل و كالعادة استهزأت بي و ضحكت و اخبرت جميع من في البيت بانني أحلم وأنا مستيقظ فضحك الجميع ولكنني بكيت فلم اعرف ما أفعل ومنذ ذلك الوقت لم أعد أخبر أحداً عن ما يحصل معي في المرات التي تكررت فيها تلك الأحداث الغريبة وكنت اكتفي بتغطية و جهي تحت الدثار كي لا أرى ما يخيفني.و انقطعت هذه المشاهدات لا اذكر في أي عمر و لكن لم ينقطع احساسي باني مراقب دائماً و كنت لا استطيع النوم وحدي تحت أي ضغط من اهلي من شدة خوفي لاني كنت أحس اني إذا نمت لوحدي ساأرى ما يرعبني ، وبعد مرور السنين ادركت أن ما أراه وأسمعه من فعل الجن و أنني لسبب ما أمتلك قدرة على رؤيتهم .

دراستي الجامعية والجاثوم
نسيت ما حدث معي خلال طفولتي على الرغم من أن بعضاً من الذكريات كانت تمر في خيالي من حين لآخر وفي عام 1999 سافرت للدراسة في جامعة دمشق فسكنت مع اثنين من اصدقائي في منزل من ضواحي العاصمة دمشق وحينذاك كان يتملكني شعور غريب بوجود شخص ما في المنزل وذلك إن عدت ولم أجد أحداً من أصدقائي فيه ، وللتخلص من ذلك الشعور كنت أتسكع خارج المنزل حتى عودة أصدقائي ، كنت متاكداً من وجود جن في المنزل ولكن في نفس الوقت لا أرغب بمزيد من التجارب المروعة التي سبق لي أن عايشتها فهذا لا ينقصني، واستمر الأمر على هذا المنوال إلى أن حصلت معي تجربة مخيفة ، ففي يوم من الايام عدت من الجامعة مبكر اً وكنت متعباً فأردت أن أغط بالنوم قليلاً ، حينها كان صديقي في المنزل، فنمت على الارض لمدة لا تزيد عن الساعة وأيقظني صوت صديقي وهو يتكلم على الهاتف ظللت مستلقياً و كان وجهي مقابل الحائط وفجاة سمعت صوت صرير الباب حيث انفتح و انغلق بقوة و تبعه سماعي لوقع أقدام فظننته صديقنا الثالث ولكنني ذهلت عندما أدركت عدم دخول أي أحد للغرفة ، عندها قررت ان انهض وأحاول تحريك جسدي و لكني لم أستطع وكأنني مقيداً غير قادر على الحركة (إقرأ عنالجاثوم)، فخفت وناديت صديقي الذي كان معي بنفس الغرفة و لكن لم استطع الكلام كأن احداً و ضع يده على فمي عندها فقط احسست بيدين باردتين خلف رقبتي فحاولت المقاومة ولكن دون جدوى، و بعدها شعرت بان شيئا بارداً جداً اخترق ظهري كأن احداً سكب علي ماء مثلجاً و شعرت باني افقد وعيي و شلت كل حركتي عندها أحس صديقي بي وخرجت مني اصواتاً مكتومة بدأ يناديني ، كنت أسمعه من من غير أكون قادراً الرد عليه، شعر صديقي بالقلق والخوف وهم بالنهوض و اقترب مني عندها استعدت السيطرة على نفسي كنت خائفا جداً مما حدث و عندما سالني عن ما حصل معي وعن تلك الاصوات الغريبة التي صدرت مني، اكتفيت بالصمت و من داخلي ادعو الله ان لا أكون ضحية للتلبس من الجن ، بعد تلك الحادثة بدأت تراودني كوابيس و احلام مزعجة و ضيق اثناء نومي ، وغالباً ما كانت تترافق أحلامي برؤية فتاة جميلة تحاول التقرب مني و لكني لم اكن اتقبل وجودها لاعتقادي بأنها جنية .....
================================================== ===================================

بدأت تراودني كوابيس و احلام مزعجة و ضيق اثناء نومي ، إذ غالباً ما كانت تترافق أحلامي مع رؤية فتاة جميلة تحاول التقرب مني و لكني لم اكن اتقبل وجودها لاعتقادي بأنها جنية (إقرأ الجزء الأول من القصة) كنت ابدأ بقراءة اية الكرسي كلما جائتني حتى تتركني ، ولكن مع ذلك كنت أحس دائماً بوجودها معي وأدركت أنها تعشقني و تريدني أن اتقبلها بشتى السبل إلا أنني كنت أرفضها واتحاشى أن أتواجد وحيداً في اي مكان منعزل لكي لا تتواصل معي لذلك أصبحت تأتيني في المنام معظم الاحيان,أنهيت الجامعة وعدت للأردن و بدأت الامور تزداد سوءاً فلم تعد تاتي لوحدها فقط بل بدات أحس بأن أحداً ما يأتي معها ليضايقني وكان جني وليس جنية وبدأ أخوتي يستغربون ما يحصل معي من صراخ و نداء و قراءة للقرآن اثناء نومي ، وكنت كلما فتحت عيناي أشاهد ظلاً اسود بجانبي او أيادي سوداء تحاول إغلاق فمي .


جلسات طرد الجن
فقررت الذهاب الى احد الشيوخ عن طريق ابن خالي الذي اخبرته و سألته ان كان يعرف شيخاً فأخذني الى شيخ يدعى ابو ابراهيم حيث قال أن معي جنية و هناك من يعشقها من الجن يأتي لمضايقتي حتى تتركني الجنية، وعندما بدأ الشيخ يقرأ علي آيات من القرآن الكريم أحسست بارتعاش في جسدي و كلما واصل القراءة ازدادت الرعشة فأمرني بالنوم على جنبي ثم نهض وضغط بقدمه على رقبتي عندها أحسست بأنني انتقلت الى عالم آخر غريب و قديم فيه أناس لا اعرفهم و لكني كنت أتكلم معهم و فجاة شعرت ببرودة ففتحت عيناي ورأيت الشيخ يقرأ القرآن أمام وجهي فسالني :"أين ذهبت و من رأيت"، قلت له :"لا اعرف "، و سالته :"ماذا حدث" فاخبرني أنها خرجت و لن تعود ثم نظرت الى ابن خالي الذي كان جالساً معنا في الغرفة فوجدته شاحباً خائف، وعندما خرجنا من عند الشيخ سألت ابن خالي ماذا حصل قال لي:"ألا تذكر ؟!"، قلت:"لا" ، فأخبرني أنه عندما ضغط على رقبتي تحولت الى إنسان اخر هائج يصدر منه شخير ويحاول مهاجمة الشيخ كالقطط و أن الشيخ ضربني على صدري ضربة قوية ثم أغمي علي وعندها قام الشيخ برش الماء وقرأ آيات من القرآن وحينها استيقظت و الغريب أنني لم أعثر بعدها على أثر لتلك الضربة على صدري.فرحت و عدت للبيت و لم اخبر احداً ولكن بعد يومين استيقظت مفزوعاً و أحسست كأن شيئاً اخترق جسدي فأيقنت أنها عادت و ذهبت لنفس الشيخ الذي اعاد ما فعله في الجلسة السابقة و لكن هذه المرة بعد ان ضغط على رقبتي انتقلت لأرى نفسي معها فسألتها :"ماذا تريدين مني" فقالت لي أنها تريدني ان اذهب معها الى عالمها ثم سألتها: "ما اسمك "، فقالت اسمها (لا استطيع ان اخبر احداً باسمها) فقلت لها :"اتركيني فانا لا اريدك"فأدارت ظهرها و رحلت و فتحت عيناي لأرى الشيخ ابراهيم ، حمدت الله على ذهابها.




أخي عمر وألعاب الجن
عشت قرابة الشهر في راحة بال بعد اربع سنوات من المعاناة.إلى أن أتى يوم استيقظت فيه على صوت أخي الأصغر عمر يصرخ كما كان يحصل معي فأيقظته بسرعة فنظر الي و سألني بخوف :"من هذه ؟؟"، استغربت و قلت :"من ؟"، قال:"الجنية التي تحبك"، فسألته :"كيف عرفت ؟!"، فقال :"جائتني و بدأت تتوسلني ان أتكلم معك و أقنعك بأن تدعها تعود اليك لأنها تحبك جداً"، فصعقت لما سمعت فأنا لم أخبر أخوتي يوماً بقصتي فكيف عرف ؟! ، ثم هدئته و قلت له بأنه كابوس ليس الا رغم أنني علمت بأن الموضوع لن ينتهي عند هذا الحد ، فبعد اسبوع كنت في العمل (أعمل محاسباً) و اتصل بي أخي عمر وسألني :"ماذا حصل في الامس "، قلت له:"لا شيئ، ماذا تقصد ؟"، قال لي:"عندما اراك سأخبرك "، عدت للبيت و أخذت أخي و سألته :"ماذا حصل بالامس ؟" ، فروى لي أخي عمر تفاصيل ما حدث فقال:


- كنت أنا و صديقي عبد نتمشى و اشترينا السجائر و ذهبنا الى مكان معزول ندخن فيه ، كنا جالسين و فجأة غبت عن الوعي إلى أن استيقظت على صوت عبد الذي كان يهمس في أذني آيات من القرآن و ما إن فتحت عيني حتى احتضنني و بدأ بتقبيلي ، ولما سألته :"ماذا حصل؟" فرفض عبد أن يخبرني و قال :"غداً أخبرك" و في اليوم التالي ذهبت الى عبد و سألته :"ماذا حصل بالامس ؟" فقال لي أخيراً :"بينما كنا جالسين أنا وأنت سمعت صوت فتاة يهمس في أذني :"عن إذنك عبد، رح آخد عمر معي شوي" ، فشعرت بشيء ارتطم بي ونظرت إليك فلم أر إلا أخاك محمود أمامي! فأصابتني الدهشة وكنت أنوي الهرب لكنني خفت عليك فسألت (محمود"أين عمر ؟" فقال لي:"ذهب و سيعود بعد قليل "، و بدأ (محمود)يشتكي لي مما يحدث معه و وضع رأسه على كتفي و اخبرني كل شيء و بعد قليل جاء ظل اسود في و جهي و قال لي إقرا القرآن في أذنه لكي يعود عمر فأمسكت الذي تراءى لي أنه (محمود)و بدأت بقراءة القرآن عندها انتفض جسمه حتى عاد عمر الذي كان جالساً معي وعندها فتحت عينيك " - انتهت هنا رواية أخي عمر

- صعقت عندما أخبرني اخي عمر لانني كنت آنذاك في غرفتي نائماً والسؤال الذي ما زال يؤرقني :"من ذلك الشخص الذي تجلى أمام عبد بنفس ملامحي ؟" ،على أية حال خضع أخي لجلسة عند شيخ و قص عليه ما حصل فقرأ آيات من القرآن عليه و حصنه و تعافى و الحمد لله .



معاناة لم تنتهي
حتى يومي هذا لا أستطيع النوم في لوحدي مهما اختلف المنزل أو المكان لأنه سيزورني من يسكن ذلك المكان من الجن فأرى اشكالهم المختلفة ، منهم الطويل و القصير و الطفل و الكبير ولذلك لا انام الآن إلا على صوت القران المسموع من الكومبيوتر المحمول ، وعلمت بعد أن سألت الكثيرين أن تلك القدرة على رؤية الجن أو الاتصال معهم قد ولد معي و ربما اختار الجن الظهور لي ولكنني على ثقة إن فتحت لهم المجال فسأراهم في كل مكان وبالتالي أخسر عقلي ، ولا أتمنى لأي أحد من الناس أن يختبر ما شاهدته.
يرويها محمود (28 سنة) - الأردن
حوار مع راوي القصة (أجراه مشرف الموقع كمال غزال)

1) كيف تظهر لك الجنية و ما هو شكل أبيها؟
- كانت تحاول قدر الامكان ان لا تخيفني وفي حالة اليقظة كنت أراها كالظل الاسود و كانت تطأ الارض لانها ليست من الجن الطيار ، بينما كانت في منامي تأتيني بصورة فتاة حسناء لا أعرفها ولكن أستطيع تمييزها عن البشر لشدة حسنها.ولكن لم أدقق في شكل ملابسها لان همي الأول في هذه المواقف هو ان ترحل عني ولا اخفي عليك مقدار الخوف في مثل هذه اللحظات وشكلها الحقيقي لم يظهر لي و هذا من خوفها علي ، أما عن أبوها فقد جائني مرتين أول مرة بصورة رجل كبير ملتحي (ليس شيخ)و المرة الثانية جاء بصورة احد اعمامي ووعدني بالحماية من كل جني يريد أن يؤذيني و فعلا رأيتهم يضربون من حاول أذيتي وطلب مني ان لا اخاف.

2) هل حاولت الجنية ممارسة الجنس معك ؟ وكيف كان غضبها عندما ترفض؟
- نعم حاولت و وصل الأمر الى محاولات اغتصاب و كنت دائماً أحس بان أحداً يحتضني و انا نائم مع تقبيل في بعض الأحيان ولكن كنت أتدارك الموقف و هي لم تحاول أذيتي لخوفها الشديد علي من نفسها بسبب العشق. كانت تغضب في البداية لرفضي الشديد لها إلا أن ذلك لم يؤدي إلى تغيير شكلها ، ففي مرة جاءت و حاولت ان تجبرني على الجنس و لكني بدأت أقرا القران فقالت :"لن اتركك مهما حاولت، فلا تحاول بأي شكل "، وفي معظم الحالات كانت تحاول التقرب مني باسلوب رقيق. كان من المؤكد انها ستؤثر في حياتي سلباً إن رضخت لرغباتها لأن الثمن هو أن تستولي على حياتي و عقلي و سيعاملني الناس على أنني مجنون لأنها ستعزلني عن عالمي.

3) بماذا وعدتك الجنية إن رضخت لرغباتها؟ وهل منحتك قدرات لم تكن موجودة فيك من قبل ؟
- لم تعدني بشيء وللعلم كان خوفها علي لانها كانت تعلم اني لن استوعب و جودها في حياتي كان خوفها يمنعها كثيراً من التصريح بوجودها و لكني كنت أحس بقدومها و اصبحت عندي القدرة بالاحساس بالامور ففي ايام الجامعة واثناء دراستي كنت أحس بما يجب ان أدرس و بما ليس مهم و بالفعل كانت الاسئلة تأتي من تلك الفقرات و لكني لم أكن اربط بين الامور و كذلك إن غضبت من أحد ما يحدث معه شيء في نفس اللحظة كأن يتعثر او يتأذى و كان زملائي يستغربون تلك الامور.

4) كيف تصف لنا أشكال الجن الآخرين الذين ظهروا لك منذ نعومة أظفارك ؟
- بالنسبة لاشكال الجن فهي مختلفة ، منهم من يأتي كظل اسود و منهم من يتشكل بصورة انسان تعرفه للمكر فقط و منهم القصير و منهم الطويل ولكن الهيئة التي اراهم فيها قريبة جداً من هيئة البشر مع الاختلاف بان ملامحهم حادة و مخيفة و غير متناسقة و العيون كبيرة مليئة بالمكر .

5) هل منعتك الجنية من الزواج أو التفكير به ؟
- كانت دائماً تقوم بافشال اي علاقة مع اي فتاة و لم تكن علاقاتي تدوم لاكثر من ايام او اسابيع كان يصيبني نوع من النفور و كان يحصل شيء يمنع الفتاة عني كأن يعلم أهلها او تسافر من غير رجعة أو تمرض كما كان يصيبني نوع من الفتور الجنسي عند لقائي مع أي فتاة.

6) ما الأسباب التي تعتقد أنها أدت إلى اختيار الجنية لك دون غيرك ؟
- الجن ينظرون الى قلب الانسان و لهذا يختارون بعض الناس للظهور لهم و في حالتي اعجبها صدقي في مشاعري مع الناس و طيبتي معهم و كانت تتمنى ان اعشقها ، ربما لأنني خلقت بصفات تمكنهم من التعامل معي.

7) هل تعلم شيئاً عن المعتقد الذي تؤمن به الجنية ؟
- كنت أعلم انها غير مسلمة لضعفها أمام القرآن والشيخ الذي عالجني اخبرني أنها نصرانية علماً انه تاذى منهم فعندما عدت اليه في المرة التالية لم يكن قادر على الكلام و حنجرته متضررة من دون سبب فلم يكن قادر على القراءة فأجل الموعد.

8) هل تلقيت الحنان الكافي في حياتك ولماذا لا تشعر بالأمان عندما تكون وحيداً ؟
- بالنسبة لشعوري بعدم الأمان أنا و الحمد لله إنسان مؤمن بالله و بقدره ولا اخاف ان اجلس و حيدا و لكن ليس في كل الاماكن فهناك اماكن لا اطيق الجلوس فيها حتى ان كان معي احد بسبب وجود جن فيها و لا اخبر احد مثلما كان يحصل في بيت اختي كانت تلح علي ان ابيت عندها دائما و لكني ارفض الجلوس عندها اكثر من ساعة بسبب شعوري بالضيق في بيتها ولا استطيع ان اصف كيف احس بوجود احد في المكان ولكني استطيع ان احس بمكان جلوسه اذا كان معنا و انا تلقيت تربية حسنة و الحمد لله من امي و ابي واحمد الله علي حنانهم.

9) هل تعتقد أن ما يحدث لك ناتج عن الوحدة ؟ وماذا عن رغبتك في الزواج ؟
- ليس السبب هو الوحدة أؤكد لك ذلك مع أني أتمنى أن يكون هو السبب و لكن هذه القدرة التي لدي هي موروثة في الحقيقة من جدي (والد أمي)و خالي يمتلك نفس القدرة و اختي الصغيرة التي تجدني ملجأ لتصديق ما أرى من هذه الامور وبالنسبة للزواج انا فعلاً أبحث عن الزوجة المناسبة وخطبت مرة و لم يكتب لنا الزواج.

10) أخيراً ، مالذي ترغب بإضافته ؟
- ارجو أن تكون تجربتي مفيدة لكم مع العلم اني أعرف أن بعض الناس يرفض تلك الأمور و يرجعها دائماً الى مرض نفسي ولكن أنا إنسان طبيعي جدا و ناجح في عملي و محبوب ممن حولي.

نشرت تلك القصص وصنفت على أنها واقعية على ذمة من يرويها دون تحمل أية مسؤولية عن صحة أو دقة وقائعها.
منقول
[/color]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dahab.alafdal.net
 
تجارب واقعية : حكايتي مع الجن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تجارب واقعية: الجن العاشق
» قصص متعددة واقعية عن الجن
» تجارب واقعية : أثر العين
» تجارب واقعية : لهو خفي في سكن جامعي
»  تجارب واقعية: شبح الكومبيوتر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دهب الأفضل :: تجارب واقعية مثيرة-
انتقل الى:  


بعد الإنتهاء من الكتابة حدّد النص و إضغط  "Crtl + c " للنسخ و "Crtl + v " للصق

كل حقوق تحويل الكود الى منتديات أحلى منتدى محفوظة لـمنتدى العرب
عفوا النسخ للأعضاء فقط
زوارنا الكرام من
free counters